وفي سياق ما يسمى بمشروع قانون "إلان"، وبمناسبة اجتماع مع 2018 فائزا من البومات الهندسية والروايات، أكدت وزيرة الثقافة من جديد على عملها من أجل تعزيز الرغبة في الهندسة المعمارية بين جميع المواطنين، وتأييدها لمهنة المعماريين والتزامها بتعزيز بنية المساكن الجيدة.

 

أعلنت فرانسواز نسين عن إطلاق مشروعين:

 

  • عمل على «الرغبة في الهندسة المعمارية» ، التي تهدف إلى تعزيز تأثير المهنة والاعتراف بها كوسيلة من وسائل التنمية الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية.

 

وسيدعو فريق عامل سريع الانعقاد إلى ما يلي:

كريستين ليكونتي، رئيسة المجلس الإقليمي لمنظمة المهندسين المعماريين في إيل دو فرانس، الفائزة بجوائز المخططين الشباب لعام 2010؛

ـ جاي تابي ، الأستاذ ومؤلف كتاب صدر مؤخرا عن "الثقافة المعمارية للفرنسيين"؛

سايمون تيسيشو، محاضر ورئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية لمعمار كليرمونت - فيراند؛

وسيتم ربط ذلك بالجائزة الكبرى الوطنية للهندسة المعمارية وألبومات هندسة الأرض والروايات والترويج لعام 2018، فضلا عن ممثلي عالم البناء والتنمية والممثلين المنتخبين الوطنيين والوطنيين والإقليمينيين.

 

وستكون ماري كريستين لابورديتي، رئيسة مدينة العمارة والتراث، مقررة عمل دائرة العمل هذه مع وزارة الثقافة، التي ستضمن المتابعة عن كثب مع المجلس الوطني لاوامر المهندسين المعماريين.

 

  • عمل حول مساهمة المهندسين المعماريين في جودة الموطن البيئي.

وستقوم البعثة المشتركة بين الوزارات برئاسة فريق عامل مؤلف من جهات فاعلة في إنتاج مساكن الغد، وذلك من أجل نوعية البناء العام، وذلك بتوجيه من رئيسها السيد رولاند بيليت مع إدارات الوزارات المعنية.

وستكون مسؤولة عن صياغة مقترحات لتعزيز دور المهندس المعماري في عملية إنتاج مساكن جيدة، وموازنة العلاقة بين العميل والعميل، من ظهور المشروع إلى تحقيقه.

 

وسيتلقى وزير الثقافة مقترحات من هذين الدكرين في الأيام المقبلة للعمارة الوطنية في 19 و 20 و 21 أكتوبر/تشرين الأول.