وفي ميدان الرقص، تقوم وزارة الثقافة بوضع لوائح التعليم الأولي والعالي، وتدعم إنشاء شبكات النشر وتطويرها. كما تدعم تنظيم المهن والعمالة وتسهم في تطوير الفنون والتعليم الثقافي وممارسات الهواة.
-
Plus de 600 étudiants
في مدارس التعليم العالي الثقافة مخصصة لمهنة الراقص
-
46 festivals de danse
مدرجة في عام 2020 على الأراضي الوطنية
-
11 millions d'euros d'aides
وخصصت وزارة الثقافة في عام 2021 317 شركة لوغرافية مدعومة.
دعم نشر الأعمال التصويرية في جميع الولايات القضائية
وإذا عاد اهتمام الدولة بمجال الرقص إلى لويس الرابع عشر، لم تكف وزارة الثقافة منذ الستينات عن مرافقة أجيال جديدة من الفنانين. من العلامة «المركز choritique National» إلى مراكز التنمية choreographic الوطنية، بما في ذلك Théâtre National de Chaillot، شبكة المراحل الوطنية، المراحل المتفق عليها للرقص، ولكن أيضا المهرجانات المتفانية أو حتى المساعدات في الإنشاء الصوري للشركات المستقلة، فإن السياسة العامة اليوم تقوم على مجموعة من الآليات التي تعزز أساليب مواجهة أعمال الرقص مع الجمهور.
تنظيم تدريس الرقص
ومن خلال وضع إجراءات تقييم المراصد، ولكن أيضا عن طريق إنشاء دبلوم من الدولة لمدرس الرقص يشهد على المهارات التعليمية المثبتة، قامت وزارة الثقافة بتحويل البيئة المهنية إلى حد كبير وساهمت في نضوج التفكير في مهن الرقص. وكان قانون تعليم الرقص لعام 1989 أحد أهم أدوات هذه السياسة.
تعزيز ثقافة الرقص وتراثه
ومنذ الثمانينات، أخذت وزارة الثقافة في الاعتبار العلاقة الخاصة التي ترقص مع الصورة. وكان إنشاء دار سينما دانس (التي أصبحت الآن جزءا من المركز الوطني للرقص) بمثابة بداية لعمل مستمر في عصر التقنيات الرقمية، من خلال أجهزة مثل ديكريم والنظام الأساسي للوسائط المتعددة الحساب . ويخصص اهتمام وزارة الثقافة أيضا لنشر كتب عن الرقص، مع إنشاء مكتبة الرقص في عام 1994 داخل المركز الوطني للكتاب. وأخيرا، تدعم برامج مثل "رقصة الهواة ومرجع ممارسات الرقص" التي تتيح لمحبي الرقص من جميع الأعمار الوصول إلى مقتطفات من الأعمال بمساعدة المهنيين.