ووافق فرنسواز نايسن، وزير الثقافة، بالاتفاق التام مع أرنو روبينيت، عمدة ريمز، وجان روتنر، رئيس المجلس الإقليمي للشرق الأوسط الكبير، على اقتراح تعيين شلوي دابرت لإدارة مركز الدراما الوطني.
شلوي دابرت ممثلة ومخرجة، مدربة في معهد الموسيقى المسرحيات الفنية الوطنية في باريس. وهي تعمل بانتظام انطلاقا من كتابات معاصرة مثل كتابات دنيس كيلي وكريستوف أونوريه أو رولاند دوبيلارد أو لا لافون. وفي يناير/كانون الثاني 2018، أصدرت تعليمها لكوميدي-فرانسز «» J'etais dans Ma Maison et j'attend de la pluie Vienne. في يوليو/تموز 2018، ستنشئ إيفيجي من قبل جان راسين خلال عام 72 هـ طبعة مهرجان أفيجنون.
إن جعل كومدي دو ريمز موطنا للفنانين والجماهير، منفتحا ومشاركته، وهو مكان للاجتماعات، حيث نغرس فيه الحركة والنقل، هو طموحها إلى حمل سيباستيان إيفينو، الفنان المرتبط بمشروع التوجيه. وهو يقترح بالتالي جعل هذا المسرح قطبا رئيسيا في الإبداع المسرحي، وهو المكان الذي أصبح فيه التجريب والبحث ممكنا، بالنسبة للفنانين الناشئين أو الأكثر تأكيدا، في المنطقة وفي أماكن أخرى. وفي هذا المنزل الذي يضم فنانين، ستواصل عملها على إيقاع الكتابة من خلال العمل على نصوص كل من بيير باولو باسوليني وجون فوس، المحيطين بجماعية فنية عابرة، تجمع بين الرجال تقريبي الذين توجهها كارولين غوييلا نغوين وكريستوف أونوريه.
وسوف تعيد شلوي دابرت تنشيط الروابط بين كومدي دي ريمز، منزل الثقافة السابق، وجمهور ريمز وجراند أيست. ومن ثم، فإن مدينة ريمز وأحيائها ستكون بمثابة أرض خصبة لابتكارات العديد من فناني الجمعية. إن مخاطبة الشباب هي في صميم مشروعه، الذي يتضمن العديد من المقترحات لجمهور المدارس من كل الأعمار. كجزء من مهرجان «Reims Scin d'Europe»، تريد تطوير حضور فنانين أجانب في المدينة. وسوف تبدأ في إبراز جديد، وهو «Digital Spring»، وهو يشكك في الروابط بين التكنولوجيات الجديدة والفنون والفنون والاداء
ال 1 ر وفي يناير/كانون الثاني 2019، سوف تتولى منصب الرئاسة من لودوفيتش لاجارد، الذي يرغب وزيره وعمدة المدينة ورئيس المنطقة في تحية العمل المثالي الذي تم تنفيذه على رأس كومدي دو ريمز، والذي سوف يواصل في الوقت نفسه مسيرته المهنية الفنية في الشركة.