واليوم، أصبحت المرأة هي الأغلبية في جميع مجالات التعليم العالي في وزارة الثقافة والاتصالات (60 في المائة من الطلاب في عام 2016). ومع ذلك، فإنهم أقل عددا من الرجال لشغل مهنة ثقافية، ولا سيما قلة عددهم في بعض المهن التي لا تزال تعتبر ذكرا.
كيف يمكن لمؤسسات التعليم العالي التابعة لوزارة الثقافة والاتصالات أن تعمل على الحد من القوالب النمطية والعقبات التي تحول دون ديناميات حياة المرأة المهنية؟ والهدف من هذه الحلقة الدراسية هو زيادة الوعي بهذه القضايا وتحديد العناصر الفعالة والممارسات الجيدة.