مارك ربود كان شاهدا عظيما على تاريخنا. منذ أول صوره الفوتوغرافية التي التقطها في المعرض العالمي في باريس في عام 1937، خلدت صوره الفوتوغرافية القرن من خلال إصلاح أكثر لحظاته إثارة.
وانطلاقا من روح المقاومة، سافر إلى العالم ليلقي في الصحافة وفي كتبه نظرة إلى الحقيقة بشأن التغيرات السياسية والاجتماعية في العمل. كما كان مارك ريبود يعرف كيف يأسر جمال البشرية ونعمتها. ويوضح عمله الدور الذي لا غنى عنه في إعداد التقارير الفوتوغرافية ليشهد العالم.
وترسل أودري أزولاي، وزيرة الثقافة والاتصال، تعازيها المخلصة إلى أسرتها وأحباءها.