الإجراءات الإقليمية
ووفقا لاحدى التوجهات الاستراتيجية لمنطقة الباساي )مشروع العمل الاستراتيجي للدولة( الرامية إلى التنمية المتوازنة للاقاليم، تولي لجنة التنمية المستدامة اهتماما خاصا لظهور عرض ثقافي مؤهل في أقل أقاليم المنطقة وهبا، أولا هي أقسام إندري وتشر، الجزء الشرقي من محافظة لوريت، وشمال غرب أور-إي-لوير. في هذه الأقسام، هناك خلق منتشر من وجهة نظر الجهات الفاعلة، لكنها ركزت على بعض المناطق وترتكز على منطق الابتكار التكنولوجي: السيراميك المعاصر، الصور الساكنة والصور المتحركة، الإبداع الموسيقي، الفن المعاصر
ومع مراعاة خصائص الإقليم الإقليمي، فإن الاتفاقيات )اتفاقيات التنمية الثقافية، والمدن، واتفاقيات الفنون والتاريخ، وعقود القراءة الاقليمية( المبرمة بين الدولة والسلطات المحلية، هي أدوات متميزة للتنمية الثقافية.
منذ عام 2015، يتم استخدام DRAC مع المواثيق الثقافية ، أداة شراكة جديدة بين الدولة والمدن. واستنادا إلى التزام مالي مدته ثلاث سنوات من جانب الأطراف الموقعة على الاتفاقية، فإن هذه المواثيق تتعلق بالفنون والتعليم الثقافي، والتخلق بكل تنوعه، وترافق الفنانين، وهي سياسة تراثية ترمي إلى الحفاظ عليها وجعلها متاحة على نطاق أوسع.
وقد أنشئ بموجب القانون المؤرخ 4 كانون الثاني/يناير 2002 بصيغته المعدلة بالقانون المؤرخ 22 حزيران/يونيه 2006، مؤسسات التعاون الثقافي العام )اللجنة ا نماء إلى ا مم المتحدة( إضفاء الطابع المؤسسي على التعاون بين مختلف السلطات العامة.
ال سياسة المدينة وهي، على وجه الخصوص، جزء من "عقود المدن"، بالتنسيق الوثيق مع السلطات المحلية والشركاء المعنيين فيما بين الإدارات، ولا سيما المديرية الإقليمية للشباب والرياضة والتماسك الاجتماعي.