والهدف من ذلك هو ضمان التنوع في المهن الثقافية عن طريق مكافحة التمييز الذي يعوق المساواة في الوصول إلى المهن في القطاعين الثقافي والفني وإلى مدارس ثقافة التعليم العالي.
وهي أيضا مسألة تعزيز تنوع المظهر والجماليات والآراء، ومكافحة القوالب النمطية في الإنتاج الثقافي، وهو شرط ضروري لثروة من القصص والأعمال والصور التي تعكس التنوع ذاته للسكان المقيمين في الإقليم الوطني.
وتعتمد الوزارة على شبكة كثيفة من الأماكن الثقافية، التي تروي الأراضي، وبالتالي فهي في صميم بناء ثقافة تعددية يمكن لكل مكون من مكونات المجتمع أن يشارك فيها ويتصل بها.
وتحدد هذه الوثيقة الخطوط الرئيسية لهذا النهج بحلول عام 2027.
Partager la page