الأفرقة العاملة
وينقسم أعضاء كلية التنوع إلى ثلاثة أفرقة عاملة، وفقا لاختصاصاتهم ومجالات تفكارهم. ويجري بانتظام تنظيم اجتماعات مع أعضاء الهيئة، فضلا عن الشخصيات الثقافية والفنانين والمفكرين وممثلي المؤسسات لصياغة توصيات.
الفريق العامل الاول: "قياس التنوع في المشهد الثقافي"
إن العمل لصالح التنوع يستلزم وجود أدوات لقياس التنوع بعبارات ملموسة. ويعمل الفريق العامل على تحديد الأدوات المتاحة واستخدامها لتقييم الحالة وإدخال "تمييز إيجابي" يمكن الأشخاص ذوي التنوع من أن يكونوا ممثلين على نحو أفضل داخل الهياكل الثقافية وعلى رأسها وعلى المسرح الفني الفرنسي. يتطلب ذلك اتباع سياسة استباقية في عملية التعيين.
الأعضاء : نجوى أردينى-أيلاتيفانى وماري-أن-بيرنارد وديفيد بوبى وممونا هينترمان-أفى ودجاميل كلوش لورانس لاسكاري، ألكسندر ميشلين، ستانيسلاس نوردي، بنيامين ميليبيد، فرنسواز فيرجيس.
الفريق العامل الثاني: "الدلالات اللفظية وسرد التنوع"
وانطلاقا من الملاحظة التي مفادها أن مفاهيم معينة مثل "التنوع" أو "الغيرية" أو "المشتركة" أو حتى "الثقافة" قد فقدت معناها أو تسبب الارتباك اليوم، فإن هذا الفريق العامل يعتزم الاعتماد على عمل الفلاسفة وعلماء الاجتماع في وضع مسرد لتعطيهم معنى. وهذا ينطوي على منظور تاريخي، ينطوي على مسألة السرد، وخاصة التاريخ الاستعماري. ويجب أن يؤدي هذا التأمل في المعنى الذي ينبغي إعطاؤه لهذه المصطلحات إلى تطور تمثيل التنوع وسروده.
الأعضاء : ميلود العربي تاني، جان فرانتشوا شوغنت، هيلين أوهار، جاد فان - جيا، زاهيا رحماني، آن سيرود، عبد الرحمن سيساكو، مويسي توري
الفريق العامل الثالث: "الإدماج والمواطنة"
وفي مواجهة أوجه عدم المساواة التي لا تزال مرتفعة من حيث الوصول إلى المرافق الثقافية وإضفاء الطابع الديمقراطي على الثقافة التي يصعب تحقيقها، ينبغي النظر في إحدى المسائل الرئيسية في المناقشة بشأن التنوع، وهي "الحقوق الثقافية". وينبغي أن توجه عملية إعادة تشكيل الاقاليم مؤخرا والتطور المتوقع للوساطة التقليدية التفكير في نهج بديلة لزيادة الوعي لدى السكان والمؤسسات والمؤسسات الثقافية على السواء.
الأعضاء نادية بللاوي، كاترين بلوندو، كريستيل Blouët، حسن كاسي كوياتي، أمين المنصوري، مراد مرزوقي، مويز توري، ثيبو ويليت، زاهيا زياوني
Partager la page