وكان المركز الثقافي في كابول هدفا للتو لهجوم انتحاري رهيب، رغم أنه كان يجري القيام به.
وفي إدانة هذا الهجوم الوحشي وهذه الجريمة الجبانة والدموية، تذهب أفكاري فورا إلى الضحايا وأحباءهم، إلى جميع الذين فقدوا اليوم أحباءهم.
الرجال والنساء الذين يحنون المركز الثقافي الفرنسي لكابول، كل الفنانين الذين يؤدون هناك اختاروا أن يعارضوا الهمجية أسلحة الفكر والثقافة والجمال. وإنني أحيي شجاعتهم وأؤكد لهم تضامني الكامل.