تلقت ريما عبد الملك, وزير الثقافة, وجان - Noël باروت, نائب الوزير المسؤول عن التحول الرقمي والاتصالات السلكية واللاسلكية, اليوم التقرير الاستكشافى عن تطوير الديدان الذى انتجه كاميل فرانسوا, الباحث بجامعة كولومبيا ومدير شركة رائدة للواقع المعزز; وأدريان باسديفان، المحامي المتخصص في قانون التكنولوجيا الجديد وعضو المجلس الوطني الرقمي؛ وريمي رونفارد، مدير البحوث في المعهد الوطني للبحوث والبحوث في مدرسة الفنون الزخرفية
إعداد تقرير يتضمن مذكرة لفتح باب المناقشة
وفي رسالة مؤرخة في 14 شباط/فبراير 2022، أعرب وزير الاقتصاد والمالية والانتعاش ووزير الثقافة ووزير الدولة المسؤول عن التحول الرقمي والاتصالات الالكترونية عن تمنيهما إنشاء بعثة استكشافية لتطوير النساجين.
فمن الأفلاقين إلى التوائم الرقمية، ومن أصول التشفير إلى سماعات رأس الواقع الافتراضي، يشكل التنموي الكارهة فرصة كبرى. ومع تضاعف مشاريع العالم الافتراضي، تشير المصطلحات المستخدمة إلى الاستخدامات والتقنيات والجهات الفاعلة والقضايا المختلفة. وعلى هذا فقد ركزت المهمة في مجال جمع المعادن على توفير المفاتيح اللازمة لفهم وتوضيح المناقشة، واغتنام الفرص الناشئة، وفهم المخاطر التي يفرضها القنادس بشكل أفضل، والجمع بين الجهات الفرنسية الفاعلة حول أفق مشترك.
وتمت استشارة أكثر من 80 شخصية: الواقع الافتراضي ومنظمو المشاريع من أصحاب المشاريع من أصحاب المشاريع، والجهات الثقافية الفاعلة، والفنانين، وأخصائيي ألعاب الفيديو، والباحثين في العلوم الاجتماعية، والذكاء الاصطناعي، وعلوم الحاسوب.
ومن خلال هذا التقرير الأول عن هذا الموضوع، يقوم مقدمو الطلبات المشاركون بصياغة سلسلة من المقترحات ويدعون إلى أن يتضافوا الخبراء، والجهات الفاعلة الخاصة والعامة، والباحثين، والمواطنين لمناقشة هذه المقترحات.
10 مقترحات من أجل رؤية فرنسية وأوروبية لمتافيردس
ويدعو التقرير إلى سياسة كراهية فرنسية وأوروبية حقيقية. وهي تقترح عشر أدوات عمل تهدف إلى تطوير البنية الأساسية التكنولوجية، ودعم الإبداع، والتركيز على الاستخدامات، وتنظيم التنظيمات، ووضع القضايا الاجتماعية والبيئية في الحسبان.
وتشمل هذه المقترحات ما يلي:
- اغتنم فرصة الذين يحولون إلى آلات النسل لاستعادة مناصب قيادية في الخدمات الرقمية العالمية، في فرنسا وفي القارة الأوروبية
- إطلاق العمل على تكييف النصوص الأوروبية (قانون الخدمات الرقمية، قانون الأسواق الرقمية) مع تحديات النساجين
- تطوير تحليل دقيق لسلاسل القيمة الكارهة لتوجيه أفضل مجالات الاستثمار الاستراتيجي والحد من مخاطر فقدان السيادة أو فقدان القيمة
- اغتنم فرصة تنظيم دورة الألعاب الأولمبية لعام 2024 في باريس لجمع أصحاب الشأن الفرنسيين حول مشاريع ملموسة، لا سيما في المجالات الثقافية والإقليمية والتراث
- توفير السلطة العامة لتقديم الخدمات المشتركة والأساسية التي تسمح بظهور عدد كبير من العناصر التي يمكن تشغيلها فيما بين الأجهزة المختلفة
- استخدام المشتريات العامة لتحقيق أهداف السيادة الثقافية والتكنولوجية عن طريق دعم الترتيبات المختلطة بين الهياكل التكنولوجية الفرنسية والمؤسسات الثقافية
- إعادة استثمار الهيئات المسؤولة عن التفاوض على المعايير الفنية لضمان مشاركة فرنسا واللاعبين الفرنسيين الرئيسيين بنشاط في المناقشات حول إمكانية التشغيل التفاعلي لتقنيات الغمر
- دعم مبادرات البحوث المتعددة التخصصات لوضع أدوات تجريبية في الوقت نفسه موجهة للاحتياجات المجتمعية (الثقافة والصحة والتعليم والبيئة) ووسائل تقييم المخاطر الاجتماعية - التقنية من خلال الدراسات التجريبية
- إنشاء معهد للبحث والتنسيق، مصمم على غرار IRCAM، وهو عبارة عن مختبر أبحاث في مجال علوم الحاسوب مخصص للفنون الغامرة، ومكان للتنسيق بين الباحثين والفنانين من أجل خلق أعمال ابتكارية تحاكي الواقع في آلات النشاء، وكمكتب للخبرة لكل المؤسسات الثقافية المعنية
- استكشاف الحلول المسؤولة بيئيا وتطوير نظام لقياس الأثر البيئي للبنية التحتية لآلات الحلاقة
ومن المتوقع أن توفر شركة ميتاردس فرصا كبيرة، من الصناعة إلى الصحة والتدريب والاقتصاد. ولأنها يمكن أن تسهم في إضفاء الطابع الديمقراطي على أشكال جديدة من التعبيرات الثقافية والادوات الخلاقة على الانترنت، فإنها تمثل فرصة لا يمكن إنكارها. وبالنسبة لفرنسا وأوروبا، لابد أن يسمح تطور النساجين بظهور زعماء عالميين جدد في استخدام التكنولوجيا الرقمية وتعزيز النفوذ الثقافي الفرنسي.
ريما عبد المالاك وزير الثقافة: هذا التقرير عن البعثة الاستكشافية حول النفور يغطي جميع القضايا المتعلقة بتطوير هذه المساحات الرقمية الجديدة ويبين مدى مطالبة المبدعين بالاضطلاع بدور رائد في تحديد إمكاناتهم الكاملة. وستبني وزارة الثقافة على هذه التوصيات لدعم هذه الاستخدامات الجديدة وتنفيذ استراتيجية طموحة لدعم إنشاء الأعمال في هذه المجالات الرقمية والابتكار ونشرها. وسوف تدافع وزارة الثقافة أيضا عن قيمنا في هذه المناطق الجديدة: حرية التعبير والإبداع، والقدرة على الوصول إلى الثقافة للجميع، وحماية حقوق الطبع والنشر والتأليف والنشر".
جان - Noël باروت، نائب وزير التحول الرقمي والاتصالات السلكية واللاسلكية: يشكل هذا التقرير خطوة هامة في تطوير شركات نقل المعادن في فرنسا ويوفر أدوات عملية وقابلة للتنفيذ للجهات الفاعلة الفرنسية في مجال التكنولوجيا والثقافة والصناعة. وسوف يكون تارجو المصانع حاسما في مستقبل التكنولوجيا الرقمية وويب3، التي يتعين على فرنسا أن تضطلع بدورها الرائد على المستوى العالمي من خلال الاعتماد على الدراية، والزعماء الصناعيين العالميين، وروح المغامرة التجارية النموذجية".
كاميل فرانسوا ، المدير التنفيذي لشركة ومعلم من رواد الواقع المعزز في جامعة كولومبيا ، بتكليف من جامعة كولومبيا : " بالرغم من ان كلمة " القنادس " قد لفت انتباه العالم مؤخرا الا انها تشير الى تقنيات واستخدامات متعددة تسبق ذلك التعبير مع لاعبين فرنسيين لا حصر لهم : باحثون ورجال اعمال ومؤسسات . ولقد ركزت مهمتنا على استعراض ثروات هذا النظام البيئي ودعونا إلى اغتنام الفرص لتنمية النفور من أجل بناء زعماء عالميين جدد في فرنسا وأوروبا".
أدريان باسديفان، المحامي وعضو المجلس الوطني الرقمي، بتكليف من فريق: إن "ميتنادس" هي أماكن رائعة للابتكار. بل يتعين عليها أن تعمل على تعزيز الإبداع لدى الجميع في حين تضمن حماية المستخدمين. ويؤكد هذا التقرير على الحاجة إلى نشر استراتيجية تؤكد من جديد على نموذجنا في المجتمع من خلال دعم تنمية كارهة تتفق مع قيمنا الفرنسية والأوروبية، مع احترام متطلبات المناخ، والصحة العامة، والترخيص الاجتماعي".
وشارك في التكليف ريمي رونفارد، مدير البحوث في المعهد الوطني للبحوث الزراعية والمدير العلمي لفريق أنما: يمكن أن يكون تطوير التكنولوجيات الغامرة على الشبكة أداة هائلة لنشر الديمقراطية في الثقافة وتعزيز الإبداع على الإنترنت. وعلى هذا فإن الذين يحولون إلى آلات النسل يمثلون فرصة لفرنسا، التي يتعين على السلطات العامة وخاصة البحوث العامة أن تغتنمها".
التقرير الكامل هو متوفر على العنوان التالي .