وتؤكد جميع نتائج التحليل العلمي الكبير الذي كلف به الحفظ الإقليمي للآثار التاريخية في الاتجاه الذي قام به القائم بالأعمال في الشمال - باس دي كاليه، بمناسبة صدور تقرير عن الحصول على دبلوم كوري للتراث (المعهد الوطني للتراث) هذه الفرضية، حتى الآن، يمكن أن يكون موضع نقاش في ضوء النصوص، أن عذاب سانت ألديجوند، ملكية مدينة موبيوج، تاريخ القرن الثالث عشر ويأتي من صام، نسيج شرقى قديم يتكون من سلسلة حريرية وخيط، موفر من قبل الإمبراطور مونجول إلى ملك فرنسا لويس التاسع

وتحقيقا لهذه الغاية، أجريت دراسة متعمقة على أساس العينات والتحليلات التي أجراها جهاز مختبران دو وزارة الثقافة والاتصال  : مركز إعادة التراث والمحافظة على التراث الفرنسي (C2RMF) للكربون 14 الذي يعود تاريخه إلى الورقة والعمالةالخاصة بالمعالم التاريخية (LRMH) لدراسة الخيوط والذهب من الصدوع.

وتؤكد النتائج المختبرية عمر النسيج الشقيع منذ أن أظهر الكربون 14 الذي تم إجراؤه بواسطة قياس الطيف الكتلي للمعجل في لجنة ساكلاي للطاقة الذرية (CEA) تاريخا بين 1230 و 1300 ميلاديا.

فضلا عن ذلك فإن تحليلات الألياف والصبغة التي أجرتها LRMH تؤكد على الأسلوب القديم في النسج بخيوط الحرير، فضلا عن التزيين المصنوع من رقائق الذهب.

يتم الحصول على الأحمر بصبغة cochineal، وهي صبغة طبيعية مستخرجة من بعض طفيليات الحشرات من النباتات؛ وهي تقنية تستخدم أيضا لفترة طويلة.

تساهم هذه الدراسة بشكل كبير في المعرفة العلمية والتأريخ للمعارف الصعوبة في سانت ألديجوندي ومكانتها في تاريخ الفن في فرنسا.

ملكية مدينة موبيوج، عذبة سانت ألديجوند، المصنفة كأثر تاريخى منذ 15 أبريل 1896، هى قطعة هامة من كنز كنيسة سانت-بيير وسانت-بول.