أعلن قبل عام، في 3 سبتمبر/أيلول 2020، أن عنصر "عودة فرنسا إلى الثقافة" يواجه تحديات سواء لإعادة بناء القطاعات الثقافية أو إعادة صياغة السياسات الثقافية، لكي تكون قادرة على دعم استعادة النشاط على المدى الطويل، وأن تعرض نفسها في المستقبل.

الواقع أن الثقافة، التي تشكل في صميم عملية البناء الحميمة وتماسكنا الاجتماعي والإقليمي، والذي يشكل علامة على النفوذ الدولي الذي تتمتع به فرنسا، تضررت بشدة بفعل الأزمة الصحية.

ومع توفر 2 مليار يورو للثقافة، فإن الاستجابة هائلة وعالمية.

ومنذ بداية عام 2021، مكنتنا فرنسا من استئناف النشاط من دعم التراث في الأراضي، وتشجيع استئناف العرض الحي واستكشاف نموذجنا الإبداعي، وتعزيز قطاعاتنا الاقتصادية الثقافية الرئيسية والاستعداد لمستقبلها.