وهو مدافع متحمس عن الصحافة الشعبية المتشددة، بالقرب من قرائه، قاتل طيلة حياته المهنية لكي يحيا المبادئ العظيمة لتعددية الصحافة، في رحلة قادته من صحيفة لو بيبل اليومية إلى مرسيليا ثم إلى الإنسانية. وعلى وجه الخصوص، كان دوره في كتابة الإنسانية يوم الأحد، الذي وجه إليه منذ ما يقرب من 25 عاما، هو الأكثر إثارة للدهشة. شارك بنشاط في تجديد وتطوير شقيقة «الصغيرة» من جريدة جوريس ومارسيل كاشين ، وفرض تدريجيا أصبحت الأسبوعية اليوم واحدة من أعمدة الإنسانية اليومية.
كما أننا لن ننسى التزامه بأصدقاء الإنسانية وسنوات نضاله خلال الاحتلال التي أدت إلى تعيينه نائبا لرئيس لجنة تحرير باريس. نحن نتشارك مشاعر أصدقائه وإخوته في العمل، وأخواننا الصحفيين.....
وهو مدافع متحمس عن الصحافة الشعبية المتشددة، بالقرب من قرائه، قاتل طيلة حياته المهنية لكي يحيا المبادئ العظيمة لتعددية الصحافة، في رحلة قادته من صحيفة لو بيبل اليومية إلى مرسيليا ثم إلى الإنسانية. وعلى وجه الخصوص، كان دوره في كتابة الإنسانية يوم الأحد، الذي وجه إليه منذ ما يقرب من 25 عاما، هو الأكثر إثارة للدهشة. شارك بنشاط في تجديد وتطوير شقيقة «الصغيرة» من جريدة جوريس ومارسيل كاشين ، وفرض تدريجيا أصبحت الأسبوعية اليوم واحدة من أعمدة الإنسانية اليومية.
كما أننا لن ننسى التزامه بأصدقاء الإنسانية وسنوات نضاله خلال الاحتلال التي أدت إلى تعيينه نائبا لرئيس لجنة تحرير باريس. نحن نتشارك مشاعر أصدقائه وإخوته في العمل، وأخواننا الصحفيين.....