"مدرسة، موقع بناء، عمليات تجارية"
تدعو "المدرسة الوطنية، المدرسة الوطنية، المدرسة الوطنية، المدرسة الوطنية، المدرسة متعددة الثقافات" الطلاب إلى ملاءمة التراث وأراضيه وتاريخه ومتاجره وممارسة نشاط ثقافي في المواقع التراثية. وسيتمكن الطلاب، بتوجيه من معلميهم ومن ذوي المهن التراثية، من اكتشاف مواقع الحفريات الأثرية أو ترميم المباني أو الأجسام المتحركة المحمية كآثار تاريخية، وإجراء ورش عمل تتعلق بتقنيات الحفر أو الترميم.
وتستند العملية إلى التعاون الوثيق بين المدرسة والمهنيين في مجال التراث حول موقع أثري أو أثر تاريخي (مبنى أو جسم متحرك) تحت التجديد. تدعو الطلاب إلى:
. زيارة التراث الأثري والأثري والفني وتاريخه وملائمته؛
. تعرف على الحرف التراثية (عالم الآثار، مهندس معماري، تجارة بناء، مولي، محافظ، حرفى فنى, الخ);
. شارك في ورش عمل الترميم أو الإنشاء (الزجاج الملون، والنحت، والطلاء، وقطع الأحجار، واستجمام الأشياء الأثرية، وما إلى ذلك) أو أعمال الحفر الأثرية (التنقيب، والمسوحات الأثرية، ومعالجة الأثاث الأثري، وما إلى ذلك)، أو الممارسات الفنية (الإنشاء البلاستيكي، التصوير الفوتوغرافي، إلخ) فيما يتعلق بموقع البناء.
ولذلك، فإن هذا النظام يمثل رمزا لنهج الفنون والتعليم الثقافي، إذ أنه ينحدر بشكل نشط من الركائز الثلاث:
. الاجتماعات، من خلال زيارات إلى الأعمال وأصحاب المصلحة في التراث؛
. الممارسات الفنية والثقافية؛
. المعرفة التي يتخصص بها التلميذ لكي يتمكن بدوره من نقلها.