يعلن أودري أزولاي، وزير الثقافة والاتصال، عقب الرأي الإيجابي الذي قدمته اللجنة الإقليمية للتراث ومواقع إيل دو فرانس في 24 نوفمبر 2016، عن العلامة تحت عنوان «Heritage of XX [ث] قرن" يتألف من 10 مبنى ومجمعات حضرية.

وتهدف هذه القائمة إلى تسليط الضوء على المرافق العامة الرئيسية، وإظهار التزام الدولة بسياسات التخطيط المعماري والمكاني في إطار الإطار الخامس هـ الجمهورية.

تتم تسمية ما يلي:

- ذا ميزون دو لا راديو،

مركز بومبيدو،

- معهد العالم العربي،

- سيتيه ديه ساينسيس ديه لياندستري وبارك دو لا فيليت،

وزارة الاقتصاد والمالية،

- أوبرا الباستيل،

ـ أعظم فلك الدفاع،

- مدينة الموسيقى،

- المكتبة الوطنية الفرنسية

متحف كواى برانلى - جاك شيراك.

وأدت حملة دراسية عن الأعمال الرئاسية الرئيسية، أجرتها المديرية الإقليمية للشؤون الثقافية في إيل دو فرانس، إلى تقديم هذه المقترحات. هذه التسمية ستفتح العيون على هذه المبانى وهى أماكن معمارية استثنائية ولكن أيضا أماكن الحياة والعمل.

الملصق «إرث XX [ث] إن القرن" يشكل واحدة من الأولويات الست لاستراتيجية البنية الوطنية، والتي تعمل على تعزيز النظر في التراث المعماري الذي تتميز به بلدان العشرين [ث] وحادي وعشرون [ث] قرون.

وهذا الاعتراف الوطني بتراثنا الحديث يجعل من الممكن تحديد المساهمة من حيث الابتكار الاجتماعي والمكاني والتقني الذي تشكلها هذه المجموعات المعمارية والحضرية.

وبالإضافة إلى ذلك، وبفضل قانون 7 تموز/يوليه 2016 بشأن حرية الإبداع والهندسة المعمارية والتراث، يحمل الملصق «patimoine du XX [ث] ولسوف يجد القرن" أجرا جديدا للحياة وقد تحول إلى "تراث عمره أقل من مائة عام" لكي يضع في حسبانه أحدث تراث. وسيفتح من الآن فصاعدا حوار منتظم بين الملاك والخبراء والإدارات التابعة لوزارة الثقافة والاتصال في أي مشروع لإعادة استخدام هذه المباني أو تحويلها أو تحديثها على النحو التالي.

ومن الأهمية بمكان أن نضرب هنا مثالا للمرافق المملوكة للدولة على نطاق واسع والتي يطلق عليها اليوم. وهي تمثل استمرارا للتراث الضخم وهي المادة اللازمة لمشاريعنا المقبلة.