وفي كل عام، يظهر حفل سيزار ثراء وقوة الإبداع الفرنسي، وتنوعه الاستثنائي في النغمات، والحساسيات، والأنواع، وقدرته على تقديم وجهات نظر أخرى.

السينما الجريئة التي تعطي الكلمة للنساء مع "divines" من قبل هدى بنيامينا، تتوج أفضل فيلم أول وكذلك من خلال أفلام قصيرة من ميمونة دوكواري أو أليس ديوب، وكلاهما حصل على جائزة.

الشباب أيضا على موعد مع ممثلات رائدات أولايا أمامرا وديبورا لوكوموينا، كلاهما يكافئان، أو نيلز شنايدر فى "ديامانت نوير" من قبل أرثر هارارى.

سينما مفتوحة على العالم ترحب بالمخرجين الموهوبين مثل بول فيرهوحتى، الذي منح فيلمه "إيلي" سيزار لأفضل فيلم وأفضل ممثلة لإيزابيل هوبير وكزافييه دولان، أفضل مخرج لفيلمها "مجرد نهاية العالم" الذي يتوج جاسبارد أوليل، أفضل ممثل.

فيلم سينمائي ينصت إلى مجتمعنا مع "ما في دي كوسي" بقلم كلود باراس، أفضل فيلم متحرك و"راعي ميري" من قبل فرانسوا روفين، أفضل فيلم وثائقي.

وبفضل سياسة الدعم القوية والموحدة التي انتهجتها السينما الفرنسية في السنوات الأخيرة، ما زالت تتكشف على أفضل وجه.

ومن خلال التفكير الخاص لجميع المرشحين، أودري أزولاي، وزير الثقافة والاتصال، يهنئ بحرارة جميع الحائزين على جائزة سيزار وتحيي أكاديمية سيزار وكذلك المهنيين وممثلي القطاع، الذين يرافقون السينما الفرنسية ويدعموهم.