وبناء على اقتراح من أودري أزولاي، وزير الثقافة والاتصال، أعاد فرانسوا هولاند، رئيس الجمهورية، تعيين كاثرين بيرغي لرئاسة المؤسسة العامة للقلعة والمتحف والمجال الوطني لفرساي.

وستكون الولاية الجديدة التي تمتد ثلاث سنوات فرصة لرسو المزيد من المسؤولية الاجتماعية للقلعة: فتح المدرسة في اليوم المعتاد للاغلاق، وتنويع الجماهير، والانفتاح على باريس الكبرى، ومثالية من حيث التنمية المستدامة.

 

وقد عززت كاترين بيغارد، رئيسة المؤسسة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2011، من مكانة وتأثير قصر فرساي في فرنسا والعالم. ولا تزال الحياة الفنية والثقافية للمؤسسة، سواء كانت تذكارية أو متحفية، تجتذب ملايين الزوار كل عام.