أثناء أعمال الطرق في بلدة شارنتي لا روشيفوكاوولدن أنغوموس (16)، أدت فرصة اكتشاف شبكة تحت الأرض إلى تجويف مثير للإعجاب يعود تاريخه إلى العصر البرونزي (2200/800 قبل الميلاد)، والذي تبين أنه واحد من أكبر كهوف الدفن في فرنسا، ربما في أوروبا.