إن وزارة الثقافة، التي التزمت منذ عام 2017 باتخاذ إجراءات حازمة لصالح المساواة والتنوع المعترف بهما في أسماء المنظمة المذكورة، تكافح بنشاط ضد العنف الجنسي والعنف الجنسي في إطار خدماتها ومؤسساتها وفي كامل ميدان السياسات الثقافية.

وقد اتخذت الوزارة القرار، بعد خطاب من النحات ومعلم الفن ذكر فيه حقائق خطيرة جدا إذا ثبت أنها تنطوي على فنان آخر، بتقديم تقرير إلى المدعي العام على أساس المادة 40 من قانون الإجراءات الجنائية.