قرر وزير الثقافة روزيلين باتشلو-نركوين وضع جهاز كنيسة سان مانسوي في فيلارز-ان-هايي (موروث-إي-موسيل) تحت سلطة هيئة تصنيف الآثار التاريخية، التي تهدد على المدى القصير بالعمل الذي من شأنه أن يلحق ضررا لا رجعة فيه بمصالحها التاريخية والتراث.

وبعد أن نبه إليه العالتنظيمية والمتخصصون من التراث الفعال الذي تتمتع به المنطقة من المخاطر التي يفرضها هذا الجهاز، قرر وزير الثقافة من قبل هيئة التصنيف هذه أن يمنحه كل التأثيرات المترتبة على التصنيف تحت عنوان النصب التاريخية لمدة عام واحد. وستتيح هذه الفترة تعليق الأعمال المتوخاة مع الاستعانة بخدمات الدولة ومالك الجماعة الإقليمية لإجراء تأمل بشأن هذا الصك الاستثنائي وحمايته.

ويرجع هذا الصك المميز إلى الأخوة فيرشنايدر، بناة الأعضاء في بوتيلانج (57)، وهو مؤرخ 1840-1845. وقد تم بناؤه في الأصل لمدينة ريجيفيل-إن-هايي المجاورة، وتم نقله في عام 1896 إلى فيليه-إن-هاي، وبذلك تجنب تدمير الحرب العالمية الأولى. تمثيل تقليد بناء ا جهزة المتجذر في المنطقة في القرن التاسع عشر هـ وهذا الصك، الذي تم الحفاظ عليه حتى الان واستعيد مواسير له في عام 2006 بنفس العناية التي كان يتمتع بها لو كان الجهاز محميا كأثر تاريخي، هو استثناء من تراث الاعضاء في قرى موروث - موسيل.